🌹 ‎*راتب الحدّاد*🌹 ‎/ ‏Hadhad Rathib ‎

🌹 *راتب الحدّاد*🌹 

 *✍🏽മദീനയുടെ👑വാനമ്പാടി* 

*🌹الي حضرة سيًدنا وحبيبناالمصطفي محمًد صلًي الله عليهِ وسلًم🌹*

*الفاتحة*

سورة الفاتحة
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ - ١ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ - ٢ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ - ٣ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ - ٤ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ - ٥ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ۙ - ٦ صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ࣖ - ٧

آية الكرسي (البقرة : ٢٥٥)
اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ - ٢٥٥

البقرة : ٢٨٥ - ٢٨٦
اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ - ٢٨٥ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ ࣖ - ٢٨٦

لاَ اِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ - لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِىْ وَيُمِيْتُ - وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ (×٣)

سُبْحَانَ اللّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلاَ اِلٰهَ إِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ (×٣)

سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ (×٣)

رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا - إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ (×٣)

اللهم صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ - اللهم صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (×٣)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (×٣)

بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِىْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (×٣)

رَضِيْنَا بِاللّٰهِ رَبًّا - وَبِاْلإِسْلاَمِ دِيْنًا - وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا (×٣)

بِسْمِ اللّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللّٰهِ (×٣)

اٰمَنَّا بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ تُبْنَا اِلَى اللّٰهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا (×٣)

يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِىْ كَانَ مِنَّا (×٣)

يَا ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ - أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ (×٧)

يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ - اِكْفِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ (×٣)

أَصْلَحَ اللّٰهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ - صَرَفَ اللّٰهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ (×٣)

يَاعَلِىُّ يَاكَبِيْرُ يَاعَلِيْمُ يَاقَدِيْرُ يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ يَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ (×٣)

يَافَارِجَ الْهَمِّ يَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ (×٣)

أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبَّ الْبَرَايَا - أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْخَطَايَا (×٤)

لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ (×٥٠)

مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِىَ اللّٰهُ تَعَالَى عَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ

سورة الاخلاص (×٣)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ - قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ - ١ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ - ٢ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ - ٣ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ - ٤

سورة الفلق (×١)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ - قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ - ١ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ - ٢ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ - ٣ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ - ٤ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ - ٥

سورة الناس (×١)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ - قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ - ١ مَلِكِ النَّاسِۙ - ٢ اِلٰهِ النَّاسِۙ - ٣ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ - ٤ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ - ٥ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ - ٦

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللّٰهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ. اِنَّ اللّٰهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ. (اَلْفَـاتِحَةْ)

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ بَاعَلَوِىٍّ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. (اَلْفَـاتِحَةْ)

ثُمَّ اِلَى سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاِرْشَادِ عَبْدِ اللّٰهِ بْنِ عَلَوِىِّ الْحَدَّادِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. (اَلْفَـاتِحَةْ)

ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ - ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا أَجْمَعِيْنَ - ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. اِنَّ اللّٰهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. (اَلْفَـاتِحَةْ)

اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا (وَِلأَوْلاَدِنَا) وَِلأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ اللّٰهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسْلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانَ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِى شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ. (اَلْفَـاتِحَةْ)

ثُمَّ يُقْرَأُ هٰذَا الدُّعَاءِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ - اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِىْ ثَنَاءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضٰى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى. اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنِا مُحَمَّدٍ فِى الَمَلإَِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اللهم اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا. اللهم اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِىْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ ذِىْ شَرٍّ - إِنَكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اللهم اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ. وَحَقِّقْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالتَّقْوَى وَاْلإِسْتِقَامَةِ. وَأَعِذْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى الْحَالِ وَالْمآلٍ - إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. اللهم اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَِلأَوْلاَدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلِّ اللهم بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اللهم ارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.

اللهم إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (×٣)

يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا (×٣)

يَا اللّٰهُ بِهَا يَا اللّٰهُ بِهَا يَا اللّٰهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (×٣)

يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (×٣)

يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ يَااللّٰهُ (×٣)

لِيْ خَمْسَةٌ أُطْفِيْ بِهَا - حَرَّ الْوَبَاءِ الْخَاتِمَةْ - اَلْمُصْطَفَى وَالْمُرْتَضَى - وَابْنَاهُمَا وَالْفَاطِمَةْ (×٣)

يَـا أَمَانَ الْخَائِـفِيْنَ أَمِنَّـا مِمَّا نَخَافُ - يَـا أَمَانَ الْخَائِـفِيْنَ سَلِّمْـنَا مِمَّا نَخَافُ (×٣) يَـا أَمَانَ الْخَائِـفِيْنَ نَجِّـنَا مِمَّا نَخَافُ